## الفصل يبدأ بوميض من الذكريات: * **الصورة الأولى:** تُظهر لنا صورة مُبهمة لشخصية رئيسية، غارقة في ظلمة ذكرياتها عن عالمٍ سويّ قبل ظهور الثقوب السوداء. * **الصورة الثانية:** تُسلط الضوء على اللحظة المصيرية التي انشقت فيها السماء، مُعلنة عن وصول كائنات غريبة من ثقوب سوداء غامضة. * **الصورة الثالثة:** تجسد الفوضى والرعب التي أحدثتها تلك الكائنات، حيث حصدت أرواح البشر بلا رحمة. * **الصورة الرابعة:** تبرز لنا ميلاد الأمل في صورة بشر ذوي قدرات خارقة، وقفوا سداً منيعاً ضدّ الغزاة، مُضحين بأنفسهم لحماية البشرية. **لكنّ الامتنان تحوّل إلى خوف:** * **الصورة الخامسة:** تُظهر تخلي البشر عن مُنقذيهم، حيث عزلوا أصحاب القدرات الخارقة خوفاً من قوّتهم. **وتفرّق أصحاب القدرات بحثاً عن ملاذٍ آمن:** * **الصورة السادسة:** يلتحق بعضهم بالحكومة، باحثين عن الحماية والاعتراف. * **الصورة السابعة:** يتحالف آخرون مع شركات عالمية طامعة، مستغلين قدراتهم لغايات شخصية. * **الصورة الثامنة:** بينما يختار الباقون العيش في الظل، مُكونين تنظيمهم السري الذي يحميهم بالسحر والغموض. **وتنتقل إلى الحاضر:** * **الصورة التاسعة:** نشهد فتى في مقتبل العمر، يحمل في داخله قوة كامنة لا يعرف مداها. * **الصورة العاشرة:** يتعرض لهجوم مفاجئ من قبل مخلوق ضخم، في إشارة إلى أن المعارك لم تنتهي بعد. * **الصور من الحادية عشرة إلى العشرين:** يُقاوم الفتى بشراسة، مستخدماً قدرات غير عادية تكشف عن إمكانات هائلة تنطوي عليها . * **الصور من الحادية والعشرين إلى الثامنة والعشرين:** تنتهي المعركة بانتصار الفتى، مُظهراً شجاعة فائقة تُنذر بمُستقبل واعد. ** وينتهي الفصل بوَعدٍ بمُغامرة جديدة:** * **الصورة التاسعة والعشرون:** ينظر الفتى إلى الأفق بعزم، مدركاً أن رحلة التحديات قد بدأت للتو. يُقدّم هذا الفصل مقدمة مثيرة لعالم مليء بالإثارة والتشويق، حيث تُخفي كل صفحة أسراراً جديدة تنتظر الكشف عنها.